العنف الأسري Things To Know Before You Buy
العنف الأسري Things To Know Before You Buy
Blog Article
- يلتقي أفراد الأسرة المتماسكة في القيم والعادات والتقاليد المشتركة، وعادةً يكون بينهم انسجام وتوافق، ناهيك عن الثوابت الدينية. كلما كانت الثوابت والقيم الدينية قوية زاد التماسك بين أفراد الأسرة، سواءً كانت نووية أو ممتدة.
المكاتب الإقليمية المكتب الإقليمي لأفريقيا المكتب الإقليمي للأمريكتين المكتب الإقليمي لشرق المتوسط المكتب الإقليمي لأوروبا المكتب الإقليمي لجنوب شرق آسيا المكتب الإقليمي لغرب المحيط الهادئ سياسات أخلاق الأذونات والترخيص شروط الاستخدام معلومات عن المنظمة المسارات المهنية في منظمة الصحة العالمية أسئلة متكرّرة مكتبة منظمة الصحة العالمية مطبوعات معلومات عن المنظمة
"العنف الأسري وفي العلاقات القريبة جريمة خطيرة ، واعتداء على حقوق الإنسان الأساسية ومشكلة للصحة العامة."
دعم البلدان والشركاء لتنفيذ خطة العمل العالمية بشأن العنف ورصد التقدم المحرز، بوسائل منها توثيق العبر المستخلصة.
اليوم عين على لجان النواب جهاد المنسي
أثبتت الدراسات على مستوى العالم الغربي والعربي أن ابرز المسببات وأكثرها انتشاراً هو تعاطي الكحول والمخدرات.
يتضمن أمر الحماية تدابير مثل منع الجاني من الاتصال بالضحية، ويجوز للنيابة العامة أو المحكمة أن تتضمن واحداً أو أكثر من التدابير التالية:
ثم إنّ العنف ضد الأطفال يكفل وجود جيل يحمل كثيراً من الأمراض النفسية، كالاكتئاب والقلق والتوتر والفوبيا وغيرها كثير، فضلاً عن وجود استعداد للانتحار كما ذكرت العديد من الدراسات النفسية.
المراقبة المستمرة لتحرّكات الشريك، ومعرفة أين يقضي وقته ومع من يتحدّث بالهاتف.
اليوم مع ترامب.. القادم أصعب نادية سعدالدين
كيف يكون حال أفراد الأسرة في أسرة ما حيث يتم استخدام العنف؟
حدوث نزاعات بين الزوجين ناتجة عن كيفية إدارة راتب الزوجة، وإمكانية إضافته إلى ميزانية الأسرة.
ووفقًا لتقارير صحفية محلية، فإن المجتمع التونسي شهد في الآونة الأخيرة تصاعدًا في ظاهرة العنف، التي طالت جميع الفئات والطبقات الاجتماعية، ويتصدرها العنف داخل الفضاء الأسري الذي تفشى بشكل لافت، وأصبح ينذر بوضع اجتماعي خطر.
دون الإخلال بأي عقوبة أشد يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن شهر ولا تزيد على ثلاثة أشهر، وبغرامة لا تقل عن مائة دينار ولا تزيد نور الإمارات على خمسمائة دينار أو بإحدى هاتين العقوبتين كل من خالف أمر الحماية وفي حال العود خلال سنتين يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن ثلاثة أشهر ولا تزيد على ستة أشهر، وبغرامة لا تقل عن خمسمائة دينار ولا تزيد على ألف دينار أو بإحدى هاتين العقوبتين.